رحلة حياة حافلة بالمحبّة والعطاء
وُلد الأب هنري بولاد في الإسكندريّة، مصر، سنة ۱۹٣۱ وتوفّي سنة ٢٠٢٣. درَسَ الفلسفة واللاهوت في كلّيّة القدّيس يوسف في بيروت، لبنان. أكملَ دراسته في فرنسا وحصل على الدكتوراه في الفلسفة سنة ۱۹٥٢. دخل الرهبنة اليسوعيّة ورُسِمَ كاهنًا في الكنيسة الكاثوليكيّة في عام ۱۹٦٣. كَرَّس حياته للخدمة والتعليم. كان شديدَ الإلتزام في خدمة الفقراء المسيحيّين والمسلمين. أسّس فرع منظّمة كاريتاس في مصر وشغَل فيه منصب مدير المنظّمة لفترةٍ طويلة.
كان أيضًا من الدّاعين الناشطين للحوار والتسامح بين الأديان.
نشر الأب بولاد كُتبًا كثيرة، منها:
كتاب “أبعاد الحب”، و”أُسُس الحياة الروحيّة”، و”الولادة من الموت”، و”السلام الداخلي”، و”إلَه المستحيل” و”من الأمل إلى الرجاء” و”منطق الثالوث”.
إليكم بعض أقواله:
“أؤمن بأنّ الخيرَ أقوى من الشرّ”.
و “أنّ الحُبَّ أقوى من الحقد”.
و “أنّ المُسامحة أقوى من الإنتقام”.
“أؤمن بأنّه سيأتي يومٌ يجتمع فيه المسيحيّون والمسلمون والبوذيّون والهندوسيّون، السود والبيض، الصفر والحمر، فَيؤَلّفون في السماء قوسَ قزحٍ جبّارٍ يطلّ على آخر فجر في آخر الليالي”.
“محبّةُ الله لاتحتاج لتعقيد، بل تحتاجُ بالأكثر إلى محبّة”.
“الأشخاص الذين أثّروا في التاريخ هم الذين استطاعوا أن يُحطّموا جدران مجتمعهم ويتخطّوه”.
“يسوع هو الشخصيّة المركزيّة في التاريخ. وليس من قبيل الصدفة أن ينقسم التاريخ إلى قسمين: قبل يسوع المسيح وبعد يسوع المسيح”.
“لا أقدر أن أصدّقَ أنّني سأختفي تمامًا في يوم من الأيّام وأعود إلى العدَم. قال أحدُهم: إنّ الحُبَّ هو أن تقول للآخر “لن تموت”. لا تستطيع الأمّ أن تصدّقَ أنّ الطفل الذي حملتْه وتحبُّه، يمكن أن يختفيَ ويعود إلى العدم، لأنّها تعلم في أعماقها أنّ هذا الكائن المحبوب لا يُمكن أن يختفي، وهذا ما يقوله يسوع، فالموت هو الإنتقال من الكائن المحدود إلى الإنسان الكامل”.
“إنّ سرَّ يسوع، وعمقَ كيانه، يُدرَكُ بالإيمان”.
كان أيضًا من الدّاعين الناشطين للحوار والتسامح بين الأديان.
نشر الأب بولاد كُتبًا كثيرة، منها:
كتاب “أبعاد الحب”، و”أُسُس الحياة الروحيّة”، و”الولادة من الموت”، و”السلام الداخلي”، و”إلَه المستحيل” و”من الأمل إلى الرجاء” و”منطق الثالوث”.
إليكم بعض أقواله:
“أؤمن بأنّ الخيرَ أقوى من الشرّ”.
و “أنّ الحُبَّ أقوى من الحقد”.
و “أنّ المُسامحة أقوى من الإنتقام”.
“أؤمن بأنّه سيأتي يومٌ يجتمع فيه المسيحيّون والمسلمون والبوذيّون والهندوسيّون، السود والبيض، الصفر والحمر، فَيؤَلّفون في السماء قوسَ قزحٍ جبّارٍ يطلّ على آخر فجر في آخر الليالي”.
“محبّةُ الله لاتحتاج لتعقيد، بل تحتاجُ بالأكثر إلى محبّة”.
“الأشخاص الذين أثّروا في التاريخ هم الذين استطاعوا أن يُحطّموا جدران مجتمعهم ويتخطّوه”.
“يسوع هو الشخصيّة المركزيّة في التاريخ. وليس من قبيل الصدفة أن ينقسم التاريخ إلى قسمين: قبل يسوع المسيح وبعد يسوع المسيح”.
“لا أقدر أن أصدّقَ أنّني سأختفي تمامًا في يوم من الأيّام وأعود إلى العدَم. قال أحدُهم: إنّ الحُبَّ هو أن تقول للآخر “لن تموت”. لا تستطيع الأمّ أن تصدّقَ أنّ الطفل الذي حملتْه وتحبُّه، يمكن أن يختفيَ ويعود إلى العدم، لأنّها تعلم في أعماقها أنّ هذا الكائن المحبوب لا يُمكن أن يختفي، وهذا ما يقوله يسوع، فالموت هو الإنتقال من الكائن المحدود إلى الإنسان الكامل”.
“إنّ سرَّ يسوع، وعمقَ كيانه، يُدرَكُ بالإيمان”.
“أمام المرض لا تقل: هذه إرادة الله، بل كافح المرض.
أمام الفقر لا تقل: إنّها مشيئة الله، بل كافح الفقر.
كذلك أمام الأميّة لا تقل: هذا قدرنا، بل كافح الأميّة.
كافح جميع أنواع العذاب والآلام و الشرّ.
إنّ العالم فى يد الإنسان و ليس فى يد الله فقط. لا للإتّكاليّة والقضاء والقدر ولا للحتميّة.
يمكن القول إنّ الله يتصرّف، لا من فوق، بل من داخل الإنسان.
يُحبُّ من خلال قلبي و يعمل من خلال يدي و يفكّر من خلال عقلي.
الله يعمل و يغيّر العالم من خلالي. إذًا أنا مع الله وليس الله بمفرده ولا الإنسان بمفرده”.
“في بعض الأيّام، عندما أكون نقيًّا بما فيه الكفاية، أرى يسوع في الشخص الذي يجلس بجانبي في القطار، في الطفل الذي يلعب في الرمال، في المرأة التي تنتظر دورها لشراء خبزها… إنّها نظرةٌ تصلُ إلى العمق، وهذا العمق يُدعى الله”.
“المال يدمّر العالم فهو وراء الأنظمة السياسيّة والأنظمة الإقتصاديّة والحروب… العالم يقوده المال. من المُبكي أنّه لم يعد للإنسان أيّ قيمةٍ اليوم! في مركز هذا العالم يوجد المال. في مركز الإنجيل يوجد الإنسان، المحبّة، الإحترام، العدالة”.
“التواضع هو أن تُقدّرَ نفسَكَ بقيمتها الحقيقيّة”.
“الفكاهة هي سرٌّ من أسرار التواضع الحقيقيّ: قبول المجاملة والنجاح بروح الدعابة يحمي من الكبرياء”.
أمام الفقر لا تقل: إنّها مشيئة الله، بل كافح الفقر.
كذلك أمام الأميّة لا تقل: هذا قدرنا، بل كافح الأميّة.
كافح جميع أنواع العذاب والآلام و الشرّ.
إنّ العالم فى يد الإنسان و ليس فى يد الله فقط. لا للإتّكاليّة والقضاء والقدر ولا للحتميّة.
يمكن القول إنّ الله يتصرّف، لا من فوق، بل من داخل الإنسان.
يُحبُّ من خلال قلبي و يعمل من خلال يدي و يفكّر من خلال عقلي.
الله يعمل و يغيّر العالم من خلالي. إذًا أنا مع الله وليس الله بمفرده ولا الإنسان بمفرده”.
“في بعض الأيّام، عندما أكون نقيًّا بما فيه الكفاية، أرى يسوع في الشخص الذي يجلس بجانبي في القطار، في الطفل الذي يلعب في الرمال، في المرأة التي تنتظر دورها لشراء خبزها… إنّها نظرةٌ تصلُ إلى العمق، وهذا العمق يُدعى الله”.
“المال يدمّر العالم فهو وراء الأنظمة السياسيّة والأنظمة الإقتصاديّة والحروب… العالم يقوده المال. من المُبكي أنّه لم يعد للإنسان أيّ قيمةٍ اليوم! في مركز هذا العالم يوجد المال. في مركز الإنجيل يوجد الإنسان، المحبّة، الإحترام، العدالة”.
“التواضع هو أن تُقدّرَ نفسَكَ بقيمتها الحقيقيّة”.
“الفكاهة هي سرٌّ من أسرار التواضع الحقيقيّ: قبول المجاملة والنجاح بروح الدعابة يحمي من الكبرياء”.
“ما هي الخطيئة بكلّ بساطة؟ الخطيئة هي كلّ ما هو ليس حبًّا، هي كلُّ فِعْلٍ لا يبني كياني ولا يزيد من إنسانيّتي، هي كلُّ فِعْلٍ يجعلني أتَّجهُ لذاتي بدلاً من الآخر وأتقوقع داخل هذه الذات الأنانيّة، فأعيش لذاتي، وهذا هو قمّة “اللاّ حُبّ”.
“الروح تلميذة والألم سيّدُها. لا تُضيّع ذرَّةً واحدةً من الألم. عندما أُعاني أعرف أنّ ما أختبرُهُ يبني شيئًا ما في مكانٍ ما. كما يقول العالِم “لافوازييه”: لا شيء يضيع في الطاقة الفيزيائيّة، هكذا في المجال الروحيّ”.
“الروح تلميذة والألم سيّدُها. لا تُضيّع ذرَّةً واحدةً من الألم. عندما أُعاني أعرف أنّ ما أختبرُهُ يبني شيئًا ما في مكانٍ ما. كما يقول العالِم “لافوازييه”: لا شيء يضيع في الطاقة الفيزيائيّة، هكذا في المجال الروحيّ”.
“كلُّ موتٍ أختبرُهُ يُوَلّد الحياة في داخلي، في الآخرين أو في مكانٍ آخر”.
إعداد حياة فلاّح