ذكاء المحبّة الزوجيّة
عاد الزوج من رحلتة للصيد… فاسْتَقبلَتهُ زوجته بحرارةٍ وحُبّ.
إبتهج الزوج من حرارة هذا الإستقبال الحافل!
ولكنّه نظر بأسى… وقال: “لم أَوَفّق في الصيد هذه المرّة، لم أُحضرْ لكِ سوى دجاجة”.
نظرت الزوجة بابتسامةٍ مُشجِّعة وقالت: “ستكون أجمل وجبةٍ إحتفالاً برجوعك سالمًا”.
إبتسم الزوج… وقفز قلبُهُ فرحا من هذا الردّ الحنون، فقالت الزوجة: “سأقوم بطهي الدجاجة بينما تقومُ أنتَ بتنظيف المنزل وغسل الملابس وترتيب الأثاث وتتظيف الحظيرة و تقليم الشجر…
فقد كنتُ أترقَّبُ مجيئك منذ أيام… ولم أستطِعْ القيام بأيّ عمل!
ولكنّه نظر بأسى… وقال: “لم أَوَفّق في الصيد هذه المرّة، لم أُحضرْ لكِ سوى دجاجة”.
نظرت الزوجة بابتسامةٍ مُشجِّعة وقالت: “ستكون أجمل وجبةٍ إحتفالاً برجوعك سالمًا”.
إبتسم الزوج… وقفز قلبُهُ فرحا من هذا الردّ الحنون، فقالت الزوجة: “سأقوم بطهي الدجاجة بينما تقومُ أنتَ بتنظيف المنزل وغسل الملابس وترتيب الأثاث وتتظيف الحظيرة و تقليم الشجر…
فقد كنتُ أترقَّبُ مجيئك منذ أيام… ولم أستطِعْ القيام بأيّ عمل!
يُمكنكِ أن تستمعي بحياةٍ أفضل إذا تعلّمتِ فنَّ استقبال زوجك عند العودة من العمل!
أغلب الزوجات يُحْبِبنَ التسوّق… ومن يُحبّ زوجته بحقّ
عليه أن يتدرّبَ كيف يُسعدُها… وكيف يدرّب نفسه على ذلك
كيف يتحمّل… أوقات التسوّق بصبرٍ ورضا
فالحياةُ الزوجيّة تستحقّ الكثير من التضحيات
وأوّلُها أن تبحث عمّا يُسعدها… و تشاركها فيه بحُبٍّ دون تذمّر
صورة من العصور الأولى… لزوجٍ ذكيٍّ تعلَّم كيف يُسعد زوجته في رحلات التسوّق