من أقوال البابوات
البابا يوحنّا الثالث والعشرون
الإسم والشهرة الأجمل لدى اللّه هي الرحمة الإلهيّة. وهذا ما يُلْهِمُنا، رغم حزننا، بثقةٍ كبيرة.
في عصرنا الحاليّ، إنّ عروسَ اللّه أي الكنيسة تُفضّل استعمالَ علاج الرحمة بدلاً من سلاح التشدُّد.
البابا بولس السادس
لحظات الإعتراف الصادقة هي من أكثر اللحظات هدوءًا والأكثر تعزيةًً والأكثر حسمًا لحياتنا.
أليسَتِ المحبّة هي قدوة حياتنا؟ يمكننا أن نفكّرَ أنّ كلَّ خطيئةٍ وكلَّ زلّةٍ خارج اللّه تُشعِلُ لديه شعلةً حارّةً من المحبّة ورغبةًً في استعادَتِنا وضَمّنا إلى مخطّطه الخلاصيّ.
البابا يوحنّا بولس الثاني
يجبُ أن نرسِلَ إلى العالم شعلة الرحمة. في رحمة اللّه يجد العالم السلام والإنسان السعادة.
أرغبُ أن أعهدَ بالعالم للرحمة الإلهيّة. أفعل ذلك مع الرغبة العارمة أنّ رسالة محبّة اللّه الرحومة تصلُ إلى جميع سكّان الأرض وتملأ القلوب بالأمل.
البابا بنديكتس السادس عشر
الرحمة الإلهيّة لا تَكْمُنُ في الرجوع عن الخطايا، تَكْمُنُ بأنّ اللّهَ إلَهَنا يقودُنا مجدّدًا وبدون تردّدٍ إلى طريق الحياة والحقّ لأنّه لا يريدُ أن يخسَرَنا.
إنّ الذي طعنّاه بخطايانا لن يتعبَ أن يفيضَ على العالم سَيْلاً لا ينضُبُ من الحبّ الرحيم.البابا فرنسيس الأوّل
الرحمةُ هي الشريعةُ الأساسيّة التي تقيمُ في قلب كلّ شخصٍ عندما ينظرُ بعَيْنَيْن صادقتَيْن إلى الأخ الذي يَلْتَقيه في مسيرة الحياة.
رحمةُ اللّه ليست فكرةً مجرّدةً بل حقيقةًً ملموسةًً يُظهرُ من خلالها مَحَبّّتَهُ كأبٍ وأمٍّ يتأثّران حتّى الأحشاء من أجل ابنهما.
لِنَدَعِ اللّهَ يُفاجِئُنا، فهو لا يتعب أبدًا من تشريع باب قلبه لِيُكرّرَ أنّه يُحبُّنا ويريد أن يقاسِمَنا حياته.
بدون شهادة المغفرة، تصبحُ الحياة عقيمةً وتفقدُ خصوبتها كما ولو كنّا نعيشُ في صحراءٍ قاحلة.
من أقوال الكنيسة
القدّيس أغسطينوس
هل تريد الانتقام؟ أنظر إلى الذي عُلّق َعلى الصليب، و استمِعْ إلى ما قاله: يَا أَبَتَاهُ، أغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُم لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُون.
القسّ كارل بارث – بروتستانتي
رحمةُ اللّه تكمن في استعداده للتعاطف مع أحزاننا؛ وهذا التعاطف ينبعُ من عمق طبيعته التي تُمَثّلُ كلَّ كيانه و سلوكه.
القدّيس بُونافَنْتُورا
نعم، إنّ رحمة إلهنا كبيرة! حتّى لو وُجدَتْ فيكم كلّ الأخطاء، كلّ الجرائم المُمْكن ارتكابها، رحمة الآب تحمي كلّ ذلك؛ وإذا رجعتم إليه، من حنانه اللامتناهي تحصلون على الغفران.
القدّيس ماكسيموس
اللّهُ هو هذا الآب المليء بالحنان، الذي استقبل الابنَ الضالّ، الذي عندما انْحَنى نحو أبيه، تأثّر هذا الأخير بندَمِ ابنه وقَبَّلَهُ ولم يُوَبّخْهُ على شيءٍ ممّا اقترفه.
الإسم والشهرة الأجمل لدى اللّه هي الرحمة الإلهيّة. وهذا ما يُلْهِمُنا، رغم حزننا، بثقةٍ كبيرة.
في عصرنا الحاليّ، إنّ عروسَ اللّه أي الكنيسة تُفضّل استعمالَ علاج الرحمة بدلاً من سلاح التشدُّد.
البابا بولس السادس
لحظات الإعتراف الصادقة هي من أكثر اللحظات هدوءًا والأكثر تعزيةًً والأكثر حسمًا لحياتنا.
أليسَتِ المحبّة هي قدوة حياتنا؟ يمكننا أن نفكّرَ أنّ كلَّ خطيئةٍ وكلَّ زلّةٍ خارج اللّه تُشعِلُ لديه شعلةً حارّةً من المحبّة ورغبةًً في استعادَتِنا وضَمّنا إلى مخطّطه الخلاصيّ.
البابا يوحنّا بولس الثاني
يجبُ أن نرسِلَ إلى العالم شعلة الرحمة. في رحمة اللّه يجد العالم السلام والإنسان السعادة.
أرغبُ أن أعهدَ بالعالم للرحمة الإلهيّة. أفعل ذلك مع الرغبة العارمة أنّ رسالة محبّة اللّه الرحومة تصلُ إلى جميع سكّان الأرض وتملأ القلوب بالأمل.
البابا بنديكتس السادس عشر
الرحمة الإلهيّة لا تَكْمُنُ في الرجوع عن الخطايا، تَكْمُنُ بأنّ اللّهَ إلَهَنا يقودُنا مجدّدًا وبدون تردّدٍ إلى طريق الحياة والحقّ لأنّه لا يريدُ أن يخسَرَنا.
إنّ الذي طعنّاه بخطايانا لن يتعبَ أن يفيضَ على العالم سَيْلاً لا ينضُبُ من الحبّ الرحيم.البابا فرنسيس الأوّل
الرحمةُ هي الشريعةُ الأساسيّة التي تقيمُ في قلب كلّ شخصٍ عندما ينظرُ بعَيْنَيْن صادقتَيْن إلى الأخ الذي يَلْتَقيه في مسيرة الحياة.
رحمةُ اللّه ليست فكرةً مجرّدةً بل حقيقةًً ملموسةًً يُظهرُ من خلالها مَحَبّّتَهُ كأبٍ وأمٍّ يتأثّران حتّى الأحشاء من أجل ابنهما.
لِنَدَعِ اللّهَ يُفاجِئُنا، فهو لا يتعب أبدًا من تشريع باب قلبه لِيُكرّرَ أنّه يُحبُّنا ويريد أن يقاسِمَنا حياته.
بدون شهادة المغفرة، تصبحُ الحياة عقيمةً وتفقدُ خصوبتها كما ولو كنّا نعيشُ في صحراءٍ قاحلة.
من أقوال الكنيسة
القدّيس أغسطينوس
هل تريد الانتقام؟ أنظر إلى الذي عُلّق َعلى الصليب، و استمِعْ إلى ما قاله: يَا أَبَتَاهُ، أغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُم لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُون.
القسّ كارل بارث – بروتستانتي
رحمةُ اللّه تكمن في استعداده للتعاطف مع أحزاننا؛ وهذا التعاطف ينبعُ من عمق طبيعته التي تُمَثّلُ كلَّ كيانه و سلوكه.
القدّيس بُونافَنْتُورا
نعم، إنّ رحمة إلهنا كبيرة! حتّى لو وُجدَتْ فيكم كلّ الأخطاء، كلّ الجرائم المُمْكن ارتكابها، رحمة الآب تحمي كلّ ذلك؛ وإذا رجعتم إليه، من حنانه اللامتناهي تحصلون على الغفران.
القدّيس ماكسيموس
اللّهُ هو هذا الآب المليء بالحنان، الذي استقبل الابنَ الضالّ، الذي عندما انْحَنى نحو أبيه، تأثّر هذا الأخير بندَمِ ابنه وقَبَّلَهُ ولم يُوَبّخْهُ على شيءٍ ممّا اقترفه.