الجائزة الأولى
حاز المُفكّر العراقيّ الدكتور عبد الجبّار الرفاعي على الجائزة الأولى في أفضل الأعمال الفكريّة المنجزة لعام ٢٠٢٠. قدّم الكاردينال لويس رافائيل ساكو الجائزةَ التي تمنحُها البطريركيّة الكلدانيّة في العراق للرفاعي في مقرِّ البطريركيّة وسط العاصمة بغداد.
أتى منح الرفاعي هذه الجائزة، بحسب القائمين عليها خلال حفلٍ مُصغّرٍ بسبب جائحة كورونا، لإسهامه الفكريّ الجادّ في ترسيخ القيم الأخلاقيّة والإنسانيّة السامية في الدين، وإشاعة ثقافة الحقّ في الإختلاف والتنوّع والتعدديّة، ودوره الرائد في بناء لاهوتٍ إنسانيّ وعلمِ كلامٍ جديدٍ ينشد إيقاظَ القِيَم الروحيّة والأخلاقيّة والجماليّة في الدين.
ويُعدُّ الرفاعي من المفكّرين البارزين في العراق والعالم العربيّ بعد أكثر من أربعة عقودٍ على الإشتغال في حقل التجديد الفكريّ والديني.
وسبق أن حصد عدّة جوائز عربيّة ودوليّة، منها: الجائزة الأولى للإنجاز الثقافيّ في الدوحة على منجزه الفكريّ الرائد وآثاره في تأصيل المعرفة وثقافة الحوار وترسيخ القيم السامية للتنوّع والتعدديّة والعيش المشترك الدوحة – قطر ٢٠١٧. كما الدرع الذهبيّ للحركة الثقافيّة في أنطلياس في لبنان، لدوره في إغناء المنجز الثقافيّ في العالم العربيّ عام ٢٠١۳، والجائزة الأولى على أطروحته للدكتوراه في مباراةٍ تنافست فيها أكثر من مئتَيْ رسالةٍ وأطروحةٍ جامعيّة، نظّمها مكتب الشهيد الصدر عام ٢٠٠٩، إلخ…
إعترافًا بالمهمّة التي نهضت بها مجلّة قضايا إسلاميّة معاصرة (والتي أسّسها ويرأس تحريرها منذ ربع قرنٍ تقريبًا، ومازالت تصدر حتّى اليوم)، في بناء علم الكلام الجديد وفلسفة الدين باللغة العربيّة، وبِوَصفها الدوريّة الأهمّ المتخصّصة في الأديان باللغة العربيّة، خصّص “المعهد البابويّ في روما التابع للفاتيكان” كتابَه السنويّ عام ٢٠١٢ لهذه المجلّة.
يُذكَر أنّ عبد الجبّار الرفاعي حصل على الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية بتقدير امتياز والماجستير في علم الکلام، بتقدير امتياز وحصل على لقب الأستاذيّة عام ٢٠١٢، وأشرف وناقش أكثر من ستّين أطروحة دكتوراه ورسالة ماجستير في الفلسفة وعلم الكلام والدراسات الإسلاميّة.من مؤلفّاته الدين والاغتراب الميتافيزيقي – إنقاذ النزعة الإنسانيّة في الدين – علم الكلام الجديد تمهيدٌ لدراسة فلسفة الدين – العقلانيّة والمعنويّة – الدين والظمأ الأنطولوجي…
أتى منح الرفاعي هذه الجائزة، بحسب القائمين عليها خلال حفلٍ مُصغّرٍ بسبب جائحة كورونا، لإسهامه الفكريّ الجادّ في ترسيخ القيم الأخلاقيّة والإنسانيّة السامية في الدين، وإشاعة ثقافة الحقّ في الإختلاف والتنوّع والتعدديّة، ودوره الرائد في بناء لاهوتٍ إنسانيّ وعلمِ كلامٍ جديدٍ ينشد إيقاظَ القِيَم الروحيّة والأخلاقيّة والجماليّة في الدين.
ويُعدُّ الرفاعي من المفكّرين البارزين في العراق والعالم العربيّ بعد أكثر من أربعة عقودٍ على الإشتغال في حقل التجديد الفكريّ والديني.
وسبق أن حصد عدّة جوائز عربيّة ودوليّة، منها: الجائزة الأولى للإنجاز الثقافيّ في الدوحة على منجزه الفكريّ الرائد وآثاره في تأصيل المعرفة وثقافة الحوار وترسيخ القيم السامية للتنوّع والتعدديّة والعيش المشترك الدوحة – قطر ٢٠١٧. كما الدرع الذهبيّ للحركة الثقافيّة في أنطلياس في لبنان، لدوره في إغناء المنجز الثقافيّ في العالم العربيّ عام ٢٠١۳، والجائزة الأولى على أطروحته للدكتوراه في مباراةٍ تنافست فيها أكثر من مئتَيْ رسالةٍ وأطروحةٍ جامعيّة، نظّمها مكتب الشهيد الصدر عام ٢٠٠٩، إلخ…
إعترافًا بالمهمّة التي نهضت بها مجلّة قضايا إسلاميّة معاصرة (والتي أسّسها ويرأس تحريرها منذ ربع قرنٍ تقريبًا، ومازالت تصدر حتّى اليوم)، في بناء علم الكلام الجديد وفلسفة الدين باللغة العربيّة، وبِوَصفها الدوريّة الأهمّ المتخصّصة في الأديان باللغة العربيّة، خصّص “المعهد البابويّ في روما التابع للفاتيكان” كتابَه السنويّ عام ٢٠١٢ لهذه المجلّة.
يُذكَر أنّ عبد الجبّار الرفاعي حصل على الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية بتقدير امتياز والماجستير في علم الکلام، بتقدير امتياز وحصل على لقب الأستاذيّة عام ٢٠١٢، وأشرف وناقش أكثر من ستّين أطروحة دكتوراه ورسالة ماجستير في الفلسفة وعلم الكلام والدراسات الإسلاميّة.من مؤلفّاته الدين والاغتراب الميتافيزيقي – إنقاذ النزعة الإنسانيّة في الدين – علم الكلام الجديد تمهيدٌ لدراسة فلسفة الدين – العقلانيّة والمعنويّة – الدين والظمأ الأنطولوجي…
عن “الصباح” – بغداد