إلاّ… كلمتين
يا عمّ شارل يا من تُهت بين الألوانْ
تريد أن تقولَ أيّ كلام؟
تريد أن تقول إنّ الألم يقدر أن يسبّب الأحزانْ
لكنّ الأمل راسم على الحزن
ابتسامة… وحفرها هناك…
حتّى رغم مرور الزمن تفضل تْبَانْ
إضحك… تعيش…
الحزن ما ينتهيش
لكنْ الأمل سرّ الوجود
من يوم ما آدم المطرود
صمَّم يعيش…
تريد أن تقولَ أيّ كلام؟
تريد أن تقول إنّ الألم يقدر أن يسبّب الأحزانْ
لكنّ الأمل راسم على الحزن
ابتسامة… وحفرها هناك…
حتّى رغم مرور الزمن تفضل تْبَانْ
إضحك… تعيش…
الحزن ما ينتهيش
لكنْ الأمل سرّ الوجود
من يوم ما آدم المطرود
صمَّم يعيش…
فتحت “الفتحة” طاقة
نور لجروح “الكسرة” في قلب الكلمات…
فضمّتها “الضمة”… لمكان “السكون “حيث الراحة
وبعيد عن “الشدّة”
فطارت “النقاط” من فوق الحروف
وأصبحت أغلب الكلمات ليس لها معنى!! .
إلاّ… كلمتين: أمل وعمل
فتمسّكتُ بهما
(من وحي اللغة العربيّة )